بالفيديو : لقطة من فيلم عبدولينو الممنوع من العرض

“عبدلينيو” من إخراج هشام عيوش (حمى) وإنتاج مشترك بين عيوش، شركة كانال + إنترناشيونال، شركة شادي عبدو “هيكات” للإنتاج (فيلم “ذا كيف” المرشح لجائزة أوسكار)، فري مونكيز، وشركة سهامو بردكشنز. وتدور قصة الفيلم حول الشاب عبدلينيو، الحالم الجميل الذي يعيش في مدينة صغيرة في المغرب، والمفتن بحب البرازيل لدرجة أنه يتحدث البرتغالية بطلاقة، يرقص السامبا ومغرم لدرجة الجنون ببطلة مسلسلات “تيلينوفيلا”. تنقلب حياة عبدلينيو رأساً على عقب عند وصول داعية تلفزيوني إلى بلدته.

يعتبر فيلم “عبدلينيو” الذي يناقش مواضيع حساسة ومثيرة للجدل بشكل درامي ممزوج بالكوميديا والرومانسية، الإضافة المثالية لشركة فرونت رو التي تواصل توسيع وتعزيز قائمة إنتاجاتها.

وصرح الرئيس التنفيذي في فرونت رو جانلوكا شقرا: “نحن فخورون بالانضمام إلى هذا الفريق. هشام لديه موهبة فطرية في رواية القصص بالإضافة إلى فهمه العميق لواقع الشرق الأوسط والإمكانيات الهائلة التي تكمن فيه.” وأضاف شقرا: “عبدلينيو هو فيلم مميز جداً، إذ أنه يتحدث عن تأثير التعصب على إمكانيات الناس وأحلامهم، ويؤكد على أهمية الأمل والتفكير الإيجابي بالنسبة للشباب في المجتمعات الأقل حظاً، وبخاصة في الشرق الأوسط.”

وأكد شقرا على مكانة فرونت رو القوية في سوق الإنتاج في المنطقة، مشدداً على أن الشركة ستبذل قصارى جهدها على إيصال الفيلم لأكبر عدد من المشاهدين العرب و المغاربة .

وصرح هشام عيوش: “عبدلينيو هو قصة كوميدية معاصرة تحمل رسالة قوية عن أهمية التمسك بالأحلام والحرية. سنتابع في الفيلم رحلة شخصية وصراعها مع المجتمع للحفاظ على هويتها.” مضيفاً: “أتمنى أن يفتح هذا الفيلم باباً لنقاشات منفتحة وعميقة في العالم العربي عن كيفية تعاملنا كمجتمع مع اختلافات الناس وحرية الضمير.

يستعد المخرج المغربي الجريئ هشام عيوش، ابتداء من تاريخ 11 يناير الجاري 2023، لعرض فيلمه الجديد “عبدلينو”، في القاعات السينمائية بالمغرب، في كل من مدن الدار البيضاء والرباط وفاس ومراكش.

ويثير هذا الفيلم، وفق بيان صاحب العمل، أهمية الأحلام والفن في مواجهة مجتمع محافظ يحاول قمع أي شيء يخرج عن المألوف و عاداته . معتبر أنه مجرد فيلم “كوميديا تحمل الكثير من المعاني”.

وتدور أحداث قصة “عبدلينو”، على مدى ساعة ونصف، حول شاب ثلاثيني يتحدر من مدينة أزمور، يعمل في إلصاق الطوابع البريدية على الأظرفة، داخل بلدية صغيرة.

وينقل هذا العمل، شغف “عبدلينو” بالبرازيل، حيث يقضي معظم وقته في أحلام اليقظة بحياة هادئة يتشاركها مع حبيبته “ماريا”، وهي سلسلة تلفزيونية برازيلية تربطه ببطلتها علاقة حب خيالية قوية .

وتتوالى الأحداث، وسط قالب كوميدي درامي، قبل أن تنقلب حياة الشاب الحالم “عبدلينو”، الذي يتحدث اللغة البرتغالية ويرقص السامبا، رأسا على عقب، بعد وصول داعية تلفزيوني.

ويشارك في بطولة عمل “عبدلينو”، كل من عبد الرحيم التميمي، سعيد باي، زهور السليماني، منال بلحاج، مريم باكوش، عبد السالم بونواشا، علي سليمان وإيناس مونتيرو وآخرين.

و تودع ارباح هذا الفيلم في مجموعة من الأبناك و هي :

هذه قائمة بالبنوك المغربية العاملة في المغرب، وتتألف من البنوك ذات رأسمال مغربي، البنوك الأجنبية أو فروع البنوك الأجنبية.[1]

فينانس كوم

فينانس كوم شركة قابضة مالية مغربية، هي ثاني أهم مجموعة مالية بعد مجموعة أونا في المغرب، مؤسسها هو عثمان بنجلون، من أهم ممتلكات المجموعة البنك المغربي للتجارة الخارجية وشركة التأمين الملكية الوطنية للتأمين، كما تمتلك 30 في المائة من ميدي تيليكوم ووسائل الاعلام بامتلاكها نسبة 23 في المائة من إذاعة البحر الأبيض المتوسط الدولية ميدي آن.

مجموعة أونا

مجموعة أونا مجموعة أونا، (الاختصار الفرنسي: Omnium Nord Africain، أومنيوم شمال إفريقيا) كانت شركة قابضة متعددة النشاطات مقرها في المغرب تأسست علي يد الاستعمار الفرنسي كفرع لمجموعة پاريبا (Paribas).

مصرف (أموال)

في إطار استكمال مسار إطلاق البنوك التشاركية، أعلنت مجموعة من المؤسسات البنكية أسماء بنوكها التشاركية، وأسماء النوافذ التشاركية التي ستفتح أبوابها للجمهور.
وهكذا سيضم المشهد البنكي التشاركي بالمغرب خمسة بنوك هذه أسماؤها: بنك اليسر؛ بنك الصفاء؛ بنك البركة؛ البنك الأخضر وأمنية بنك، وثلاث نوافذ هي نافذة نجمة ونافذة دار الأمان، في انتظار إعلان إسم نافذة مصرف المغرب.
وأعلنت مجموعة البنك المركزي الشعبي اسم “بنك اليسر” لوحدتها التشاركية التي ستفتحها بالشراكة مع مجموعة “كيدانس فاينانشل غروب” المصرفية، فيما تعود نافذة “نجمة” للبنك المغربي للتجارة والصناعة (BMCI)، التابع لمجموعة BNP Parisbas ونافذة دار الأمان للشركة العامة.
أما بنك الصفاء فهو البنك التشاركي لمجموعة التجاري وفا بنك، وأمنية بنك يعود للقرض السياحي والعقاري وشركائه، واختار البنك المغربي للتجارة الخارجية مع شريكه القطري اسم بنك البركة ، فيما سيفتح القرض الفلاحي وشركاءه البنك الأخضر.
و تتأهب البنوك التشاركية لمرحلة البدء في تسويق المعاملات واستقبال الجمهور، واستكمال تدريب الأطر، وفي الجانب المقابل أكد بنك المغرب إحالة ملف بنك أمنية ونافذة نجمة على الأمانة العامة للحكومة من أجل نشره في الجريدة الرسمية.
وكان والي بنك المغرب قد أعلن خلال ندوة صحفية الأسبوع الماضي أنه توصل من قبل هاتين المؤسستين بالملفات القانونية الضرورية لهذا الغرض. وأن عملية إرساء البنوك التشاركية تتواصل تماشيا مع الإجراءات المعمول بها.
و البنك الشعبي المغربي

نقود المصرف هو مؤسسة مالية تقدم مجموعة متنوعة وواسعة من الخدمات المالية، وخاصة الإقراض، والتوفير، والمدفوعات، كما توفر لأي منشأة أعمال مجموعة واسعة من الخدمات المالية اللازمة لها ، كما تعرف المصارف بأنها “منشآت تقبل النقود كودائع وتحترم طلبات مودعيها في سحبها وتمنح القروض أو تستثمر الودائع الزائدة”.