بالفيديو .. إصابة بطل “كازا سريت” بـ “شلل الوجه النصفي”

أثار الممثل الصاعد، عمر أصيل بطل المسلسل “كازا ستريت”، قلق متابعيه عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي “انستغرام”.

وظهر الممثل عمر أصيل في مقطع فيديو عبر حسابه بـ”الإنستغرام”،يوضح من خلاله سبب غيابه عنمواقع التواصل الاجتماعية في الأيام الأخيرة

وقد كشف عمر أصيل أنه أصيب بمرض يسمى ب”شلل العصب الوجهي” ، والذي يكون سبب في في شلل مفاجئ في عضلات جانب واحد من الوجه.


الفيديو في أسفل الصفحة


تعد صناعة السينما المغربية واحدة من الصناعات الثقافية الهامة في المغرب، وقد حققت أرباحا جيدة على مر السنوات. فالسينما المغربية تمتلك تقاليد طويلة وتاريخ حافل بالأعمال الفنية الجيدة التي حققت نجاحًا كبيرًا على المستوى المحلي والدولي.

تشهد السينما المغربية حالياً تطوراً مستمراً، حيث تستخدم أحدث التقنيات والأفكار الإبداعية لتحقيق نجاحات أكبر. وتحقق الأفلام المغربية أرباحاً جيدة في السوق المحلي والأسواق الدولية على حد سواء.

من بين أهم الأفلام المغربية الناجحة مادة المجد، التي حققت إيرادات عالية وتم ترشيحها لجوائز عديدة في العديد من المهرجانات السينمائية الدولية. كما حقق فيلم “مولانا” للمخرج الشهير نبيل عيوش نجاحًا كبيرًا في الأسواق المحلية والدولية، حيث تم عرضه في عدد من المهرجانات السينمائية العالمية، كما حصل على جوائز عديدة في الدول العربية والأوروبية.

يجدر الإشارة إلى أن السينما المغربية تتميز بتنوعها الثقافي واللغوي، حيث تقدم أفلامًا تتناول قضايا اجتماعية وسياسية وثقافية وتاريخية، وتعرضها بشكل متميز وجديد، مما يجذب الجماهير العريضة ويضمن لها نجاحًا كبيرًا في السوق المحلي والدولي.


كما توفر الحكومة المغربية العديد من الإجراءات الحكومية التي تساعد في دعم صناعة السينما المغربية، بما في ذلك تخصيص المساحات العامة والمباني الحكومية لإنتاج الأفلام والأعمال الفنية. كما توفر الحكومة أيضًا الدعم الفني والتدريب المهني للمنتجين والفنانين في المجال السينمائي.

ويمثل قطاع السينما في المغرب اليوم جزءًا هامًا من الاقتصاد الوطني، حيث يوظف القطاع العديد من العاملين في الصناعات الإبداعية، ويسهم في تعزيز السياحة في البلاد من خلال عرض أفلام تروي القصص الرائعة عن التاريخ والثقافة المغربية، ما يجعلها وجهة سياحية شهيرة في العالم.

ويتمتع قطاع السينما المغربية بإمكانيات كبيرة، حيث توجد العديد من المؤسسات الحكومية والخاصة التي تعمل على دعم الصناعة السينمائية، وتوفير الإمكانيات والموارد اللازمة لإنتاج أفلام جيدة وناجحة. وبفضل هذه الإمكانيات، تستمر صناعة السينما المغربية في النمو والتطور، وتحقق أرباحا جيدة في الأسواق المحلية والدولية، مما يجعلها واحدة من أهم الصناعات الثقافية في المغرب والعالم العربي.

بالختام، تشكل صناعة السينما المغربية جزءًا هامًا من الحركة الثقافية والفنية في المغرب، وقد حققت نجاحات كبيرة على مدى السنوات الماضية. وبفضل الدعم الحكومي والإمكانيات المتاحة، يمكن أن تستمر السينما المغربية في التطو